منتدى المساعد للمشاريع والاعمال
اهلا وسهلا بك فى المساعد للمشاريع والاعمال يساعدك وياهلك على الوقوف على اول خطوة فى مشروعك وتسويق منتاجتك باعلى كفائة ممككنة للستعلام سجل معانا وكون عضوا وتمتع بخدمتنا مع منتدى المساعد للمشاريع والاعمال

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى المساعد للمشاريع والاعمال
اهلا وسهلا بك فى المساعد للمشاريع والاعمال يساعدك وياهلك على الوقوف على اول خطوة فى مشروعك وتسويق منتاجتك باعلى كفائة ممككنة للستعلام سجل معانا وكون عضوا وتمتع بخدمتنا مع منتدى المساعد للمشاريع والاعمال
منتدى المساعد للمشاريع والاعمال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول
تصويت
إعلانات تجارية


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط طريقك الى النجاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى المساعد للمشاريع والاعمال على موقع حفض الصفحات
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
81 المساهمات
3 المساهمات
3 المساهمات
1 مُساهمة
1 مُساهمة
1 مُساهمة
1 مُساهمة
1 مُساهمة
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
227 المساهمات
110 المساهمات
70 المساهمات
56 المساهمات
12 المساهمات
9 المساهمات
9 المساهمات
7 المساهمات
6 المساهمات
5 المساهمات
سحابة الكلمات الدلالية

نقل  بالرياض  كشف  دوره  المياه  تدريبيه  ترجمة  تنظيف  تسربات  اثاث  


اذهب الى الأسفل
avatar
$ عمر $
Admin
Admin
رصيد الاعلانات : 0
المهنه : ادارة اعمال
ما اهتمامك من المشاريع التالية :
  • مشاريع خدمية ( مقاولات - صيانة -الخ )
  • مشاريع صناعية ( جميع الصناعات

عدد المساهمات : 651
نقاط : 2575
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 09/06/2010
العمر : 33
الموقع : https://work.hooxs.com
https://work.hooxs.com

موعد رحيل القذافى لم يحين بعد !!!1 Empty موعد رحيل القذافى لم يحين بعد !!!1

الأربعاء سبتمبر 07, 2011 2:36 am
مع عبور قافلة من عشرات
العربات العسكرية تردد أن بعضها محمل بالنقود والذهب مع عدد من أركان نظام
القذافي إلى أراضي النيجر من جنوب ليبيا، انطلقت تحركات دبلوماسية مكثفة
لحسم مصير العقيد الفار.





لندن:
تجري محادثات لتأمين صفقة تتيح فرار العقيد الليبي الهارب معمر القذافي
الى بلد مستعد لاستقباله وبذلك الافلات من مواجهة أخيرة مع الثوار وتفادي
مزيد من سفك الدماء. ولكن يبدو ان المفاوضات ما زالت جارية بشأن وجهة
العقيد الأخيرة. ونقلت صحيفة الديلي تلغراف عن مصدر قريب من المفاوضات "ان
الصفقة لم تُطبخ بعد".

وفي حين ان جنوب افريقيا نفت توسطها في تجهيز الطبخة فان بوركينا فاسو نأت
بنفسها على ما يبدو من الأنباء التي تحدثت عن استضافة القذافي في عاصمتها.
وقال مسؤولوها لدبلوماسيين غربيين ان بوركينا فاسو بوصفها دولة موقعة على
النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية لا تستطيع ان تقدم ضمانات الى
القذافي بشأن وضعه.



وقال الن تراوري الناطق باسم حكومة
بوركينا فاسو ان حكومته لا تستطيع ان تمنح القذافي حق اللجوء لأن علاقاتها
معه لم تكن جيدة خلال السنوات الثلاث الماضية. واضاف ان بوركينا فاسو لا
ترى سببا لمساعدته وخلق مشاكل لنفسها.



وأكد مسؤولون غربيون ان القذافي ما زال
يرفض العرض الذي قدمه الثوار بتمكينه من الرحيل، وانه لم يكن في القافلة
التي عبرت الى النيجر ليل الاثنين. ونقلت صحيفة الديلي تلغراف عن مسؤول
غربي ان احدا من افراد أسرة القذافي لم يكن في تلك القافلة. "وان كل شيء
يشير الى ان القذافي لن يختار الرحيل من الباب الخلفي مهما اشتد الإلحاح
عليه للقيام بذلك".



واشنطن تنفي التكهنات بعقد أي صفقة


في غضون ذلك ذلك نفت واشنطن ايضا
التكهنات بعقد صفقة من نوع ما واعادت تذكير دول مجاورة لليبيا بأن السفر ما
زال ممنوعا على اركان النظام السابق. وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية
الاميركية فكتوريا نيولاند ان مسؤولين كبارا في النظام السابق كانوا في
القافلة ولكن القذافي ليس واحدا منهم.

وتعرض مخططو حلف شمالي الأطلسي لضغوط قادتها فرنسا للامتناع عن استهداف
القافلة. وقال مسؤول ان الفرنسيين تحركوا بنشاط في حلف الأطلسي لضمان عدم
تعرض القافلة لضربات جوية أو أي عمل آخر يمنع مغادرتها مع مواصلة رصدها
وتعقبها. ولمح قادة عسكريون فرنسيون الى ان القذافي ونجله سيف الاسلام
أبقوا خيار الانضمام الى القافلة مفتوحا حتى اللحظة الأخيرة.

واعلن ناطق باسم حلف الأطلسي بصراحة ان الحلف لن يهاجم اعوان القذافي
الهاربين من ليبيا وارض المعركة. وقال ان مهمة الحلف هي حماية المدنيين
وليس تعقب واستهداف مئات من مسؤولي النظام والمرتزقة والقادة العسكريين
الهاربين والأشخاص النازحين.



ولكن الجهود التي بذلها حلفاء سابقون
للعقيد بهدف تجنيبه خوض المعركة الأخيرة لم تنته بانتهاء نظامه. واشار
مراقبون الى ان طائرتين من جنوب افريقيا كانتا في تونس على أهبة الاستعداد
لنقل القذافي الى زمبابوي أو انغولا في اطار خطة أعدها الاتحاد الأفريقي
لحل الأزمة. ولكن هجوم الثوار على طرابلس قطع طريق الهروب غربا الى تونس
وأرغم افراد أسرة القذافي على الفرار جنوبا.



نظام القذافي منح منح امتيازات نفطية ضخمة لـ "بي بي" البريطانية


من جهة أخرى كشف وزير الخارجية الليبي
السابق عبد العاطي العبيدي ان نظام القذافي منح امتيازات نفطية ضخمة لشركة
بريتش بتروليوم بي بي مقابل اعادة عبد الباسط المقرحي المدان في تفجير
طائرة ركاب اميركية الى ليبيا.



وقال العبيدي في مقابلة مع بي بي سي ان
بريطانيا قبلت الاشارات الليبية الى ان الافراج عن المقرحي سيكون ثمنا غير
مكتوب مقابل منح بي بي عقدا قيمته مليارات الجنيهات الاسترلينية. وقال
العبيدي انه "كان هناك تلميح الى ان الافراج عنه سيساعد ولكنه ليس شرطا".
واضاف ان البريطانيين فهموا الاشارة. وحول ما إذا كانت مقايضة المقرحي جزء
من المحادثات قال العبيدي "هذا ما اعتقده".



وكانت شركة بي بي ضمنت واحدا من اكبر
العقود لاستثمار احتياطات ليبيا النفطية بعد فتح ابواب التعامل مع نظام
القذافي من جديد. وجرى الاحتفاء بالعقد بوصفه جزء من الصفقة سيئة الصيت
التي عقدها رئيس الوزراء البريطاني الاسبق توني بلير مع القذافي خلال
لقائهما في الصحراء، على حد وصف الديلي تلغراف.



واعترفت بي بي بأنها مارست ضغوطا من
اجل التوصل الى اتفاق بشأن نقل المقرحي خشية ان يتسبب أي تأخير في الإضرار
بمصالحها التجارية لكنها نفت المشاركة في المفاوضات حول الافراج عنه. وجاءت
تصريحات العبيدي في وقت حصلت البي بي سي على صور جديدة يظهر فيها المقرحي
المصاب بسرطان البروستاتة وهو طريح الفراش يلاقي صعوبة في التنفس.

وقال نجله خالد المقرحي ان والده توقف عن الأكل ويمضي معظم وقت نائما. وقال
"أُريد ان يرى الجميع والدي وشدة مرضه وخاصة في بريطانيا، بل في اسكتلندا
على الأخص". واضاف انه يرى في الأخبار ان البعض يقول ان والده ليس مريضا
وانه ليس في البيت ويقول البعض انه هارب "لكني أُريدكم ان تأتوا وتروا
والدي فهو لا يستطيع ان يبارح غرفته".



كما ذهب خالد الى ان والده ليس مذنبا
في عملية تفجير طائرة بان أم فوق قرية لوكربي التي اسفرت عن مقتل 270 شخصا
عام 1988. وكانت السلطات الاسكتلندية افرجت عن المقرحي عام 2009 لأسباب
انسانية بعدما قرر الأطباء انه لن يعيش اكثر من ثلاثة اشهر.



واشارت وثائق ليبية عُثر عليها في
السفارة البريطانية المهجورة في طرابلس الى ان نظام القذافي حذر المسؤولين
البريطانيين من ان بريطانيا ستعاقب باعلان الجهاد عليها إذا توفي المقرحي
في السجن.

وبسبب بقاء المقرحي على قيد الحياة طيلة هذه الفترة انطلقت دعوات في
الولايات المتحدة مطالبة باعادته الى السجن. وطلب شقيقه عبد الناصر المقرحي
في آب/اغسطس مساعدة طبية من اسكتلندا لأن العائلة لم تعد تثق بالأطباء
المحليين. ولكن السلطات الاسكتلندية اعلنت انها لن ترسل اطباء الى طرابلس.



نقلا عن موقع
ايلاف الاخبارى
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى